The Ultimate Guide To محمد طاهر قصص حقيقيه

في إحدى الليالي، تستيقظ لينا على صوت ضحك شرير. تفتح عينيها لتجد الدمية واقفة أمامها، وعيناها متوهجتان باللون الأحمر.

عندما كنا صغارا كانت اللعبة المفضلة لدي ولدى أصدقائي جميعا سباق الدراجات، وكان هذا الشارع تحديدا مكاننا وملاذنا الوحيد لذلك السباق والاستمتاع به بعيدا عن عيون الآباء والأمهات، كنا نطلق على الشارع اسم شارع الوحوش حيث أنه كان مليئا بالأشجار العالية وغالبا ما يسوده الظلام دون إضاءة الأنوار بخلاف الشوارع الأخرى التي بجواره.

أحمد مد يده بصعوبة ، وأمسك بالهاتف. رفعه إلى أذنه ، وقال بصوت ضعيف: “حبيبتي… أنا آسف… أنا في خطر… أنا في منزل مهجور… على طريق… لا أعرف أين… هناك طفل… يحاول قت*لي… أنا مصاب… أنا خائف… أنا…”

شعرت بالقلق. نظرت حولها ، ورأت أن الشقة كانت في حالة من الفوضى. كانت الأواني والأطباق متراكمة في المطبخ.

وفي ليلة من الليالي، شعرت بأن هناك شخصًا يراقبها، وعندما استيقظت وجدت بجانب سريرها رسالة من ليو، يقول فيها “أحبك بعد الحياة، وسأكون دائمًا معك”.

قصص الرعب تختلف في طولها وأسلوبها ومضمونها، ولكن بشكل عام تسعى إلى إنشاء جو من التشويق والغموض والإثارة لدى القارئ.

كانت عيناها مفتوحتين ، وكأنها تنظر إليها. وفي يدها ، كانت تحمل كتابًا. كتابًا أسود ، مع عنوان أحمر: “الظلام الأبدي”.

أخبرني هذا الرجل أن ابنه قد تعرض للمس من الجن وأنه يريد مني أن أخلصه من الجن. عرض علي مبلغًا ضخمًا من المال إذا تمكنت من إخراج ذلك الجني من جسد ابنه.

“أحمد؟ أحمد؟ أين أنت؟” سمع صوتها يأتي من هاتفه. نظر إلى هاتفه ، ورأى أنه يرن. كانت زوجته تتصل به. كانت here تقلق عليه.

تصاعد السجال بين تركيا وإسرائيل إثر تصريحات للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قال فيها إن بلاده كما تدخلت بليبيا وقره باغ تستطيع فعل الشيء نفسه بإسرائيل، مؤكدا أن امتلاك القوة كفيل باتخاذ مثل هذه الخطوة.

في إحدى الليالي، تستيقظ سارة على صوت ضحك شرير. تفتح عينيها لتجد روحًا شريرة تقف أمامها. تدرك سارة أن المنزل مسكون، وأن هذه الروح الشريرة تسعى للسيطرة عليها وقتلها.

عمرو قال: “مش عارف، يمكن الخدامة وهي بتنظف الغرفة”. دخل عمرو الحمام، وأحمد راح يشغل النور

فجأة، انفتحت الستارة، وطلع من وراها راجل شاحب اللون، ملامحه مشوهة، عيونه حمرا، وفي إيده سكينة. قال لأحمد بصوت مخيف: “أهلا بيك يا أحمد، أنا جيت أزورك”. ورما نفسه على أحمد، وطعنه في صدره. أحمد صرخ من الألم، ودمه بدأ ينزل على الأرض. عمرو سمع الصريخة، وخرج من الحمام.

تعيش سارة حياة هادئة رتيبة، إلى أن تنتقل إلى شقة جديدة وتجد في علية المنزل دمية غريبة مغطاة بالقماش الأسود. تجذب الدمية سارة بشكل غريب، وتقرر الاحتفاظ بها في غرفتها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *